الأحداث
2019-04-04
بدأ " الحوار المجتمعي حول السياسات والإستراتيجيات والمخططات الوطنية للصحة " بعد الثورة، للمشاركة في نقاش عام شفا ف، باستخدام منهج تشاركي و شامل، حول السؤال التالي: كيف يمكن للنظام الصحي تعزيز و تطوير شروط الممارسة الفعلية للحق في الصحة لجميع المواطنين؟
خلال المرحلة الأولى، قاد الحوار المجتمعي المواطنين التونسيين و الجمعيات و النقابات و المهنيين و صانعي القرار لتشخيص الوضع و الانتظارات و الإمكانيات لتحسين أداء النظام الصحي و استجابته و الحد من الفوارق الصحية.
و توجت هذه العملية في المؤتمر الوطني للصحة الذي التأمت من 2 إلى 4 سبتمبر 2014.
و أكد المؤتمر الوطني للصحة في بيان على ضرورة العمل على الحد من الفوارق الصحية، و تعزيز المكاسب و التضامن الصحي.
ودعا المؤتمر الوطني إلى تحسين الخدمات الصحية وتكييفها مع التحديات والمطالب الجديدة فيما يتعلق بالانتقال الديموغرافي والوبائي والتنمية الاقتصادية والاجتماعية للبلد.
وتم إطلاق نداء لإصلاح القطاع وفقاً للمبادئ التوجيهية التي حددها المؤتمر الوطني والمشروعات الثمانية التي اقترحها الكتاب الأبيض بشأن الصحة.
في مفهومه، الحوار الاجتماعي هو:
إذا كانت المرحلة الأولى هي بناء فهم مشترك للرهانات الرئيسية لتطوير النظام الصحي و التقدم نحو التوافق بين جميع الجهات الفاعلة والمتدخلة حول توجهات الإصلاح، فإن المرحلة الثانية تتمثل في ترجمة و تفعيل التوافقات الحاصلة إلى سياسات و استراتيجيات وخطط صحية
إن الحوار المجتمعي ، على أساس مبادئه التأسيسية، و إنجازاته (المخرجات و المسار التشاركي) هو من هنا فصاعدا وسيلة هامة لتعبئة جميع الجهات الفاعلة و المتدخلة بهدف دعم الإصلاحات الحقيقية للنظام الصحي.
يتمثل النشاط الرئيسي والهيكلي للمرحلة الثانية من الحوار المجتمعي في المرافقة في إعداد سياسة / استراتيجية صحية وطنية على المدى المتوسط والبعيد من خلال:
2019-10-09
اجتماع تنسيق بين الهيئة الفنية للحوار المجتمعي و اطارات وزارة الشباب و الرياضةإيمانا بدور وزارة شؤون الشباب والرياضة في المساهمة الفعالة في تحقيق السياسة الوطنية للصحة، وفي إطار الحوار التشاركي المجتمعي حول السياسات والاستراتيجيات الوطنية للصحة
ماهو تقييمك لنظام الرعاية الصحية بالقطاع الخاص بتونس ؟